قصص حزينه تبكي / قصة عشق حزينة مؤلمة جداً تبكي كل من يقرأها

Sat, 19 Nov 2022 17:36:03 +0000

للإستمتاع بالجزء الثالث ، اضغط هنا: ( الجزء الثالث) هل اعجبك الموضوع:

قصص حب حزينه تبكي

ولمحبي قراءة اجمل القصص الواقعية المتنوعة: قصص وعبر مؤثرة قصيرة – قصص واقعية جميلة. قصص مثيرة ومفيدة ومعبرة عن الحياة: قصص واقعية من الحياة.

و كانت أصعب صدمة في حياة مرام!. تجمع الجميع يوم موت الجدة ، و أتت أحلام و ابنتها ، و بعض الأقارب. و بعد اسبوع من الاقامة مع مرام في بيت الجدة ، جاءت أحلام إلى الجارة ، و قالت أمام مرام و الجميع '' خلاص أنا هضطر آخذ منار و أمشي ، و خدي بالك انتي من مرام.. حاولي تكوني معاها على طول ''.. و ودعت مرام قائلة لها '' اغلقي الباب على نفسك كويس يا مرام ''.. و هنا انهارت مرام في البكاء ، فلم تتوقع أبدا أن تكون أمها بهذه القسوة ، فقالت الجارة لأحلام '' لم أتخيل أن تكوني بهذه القسوة!! ''. جلست الجارة مع مرام في هذه الليلة ، و مرام تبكي رافضة الطعام و الشراب. بعد مضي اسبوعين على موت الجدة ، نزلت صاحبة البيت ، و قالت لمرام '' خلاص كدا عقد الشقة انتهي ، و لا بد أن تتركي الشقة ''.. اسودت الدنيا في وجه مرام ، ساءت حالتها النفسية ، و جلست تفكر أين تذهب ، فشرد ذهنها في كل اتجاه.. و في منتصف الليل ، و هي جالسة في الصالة تبكي ، دق جرس الباب!.. فاذا بالأستاذة رجاء ، فتحت لها مرام ، و ارتمت في أحضانها ، تبكي و تبكي و تبكي ، أستاذة رجاء: اهدئي يا بنيتي الحبيبة ، أنا هقول لك على حاجة مهمة جدا. مرام: ما هي ؟! أستاذة رجاء: لقد زارتني جدتك قبل أن يتوفاها الله بأسبوع ، و قالت أنها تشعر بدنو أجلها ، و أوصتني عليكي ، فهي تخشى عليكي من الذهاب إلى بيت أمك ، و تركت لك أمانة عندي.. و أخرجت الأستاذة رجاء علبة!!..

قصص واقعية حقيقية مؤثرة وحزينة جداً نقدمها لكم اليوم في هذا الموضوع من خلال موقع احلم ، قصة عن تضحية أم عظيمة عاشت أصعب وأحزن الايام بعد فراق ابنها وخيانة زوجها ، قصة حزينة مؤثرة من موضوع قصص واقعية حقيقية استمتعوا بقراءتها الآن من قسم: قصص واقعية. قلب الام لا يخطئ عاشت الأم مع ابنها الوحيد وزوجته وأطفاله بعد أن هجرها زوجها منذ سنوات عديدة وتزوج عليها، ذاقت الام المسكينة كل معاني الحزن والألم والعذاب وسهرت الليالي لتربية ابناءها الاثنين، وزاد ألمها بعد أن فقدت ولدها الأول في حرب العراق وإيران، وظلت الأم تعيش من أجل ولدها الآخر، تسهر علي راحته وتبقي إلي جانبه دائماً، تسقية من حنانها وعاطفتها وتدعو الله أن يحفظه لها. كانت سعادتها لا توصف عندما شاهدت فرح أبنها الوحيد وهو يتزوج، اما فرحتها الكبري عندما رزقه الله تعالي بمولوده الاول ثم الثاني، حتي صار لديه أربعة اطفال، شعرت الام أن الله عز وجل يعوضها عما فقدته، وقد بدأت الحياة تضحك إليها من جديد بعد الحزن الذي تعرضت له لسنوات طويلة. وفي يوم من الايام غادر ابنها إلي العاصمة للعمل، في ذلك اليوم بدأت الام تشعر بشئ غريب بداخلها، شعور ثقيل ومخيف، قلبها مقبوض دائماً، شئ مرعب ينتمي إلي ايام تكرهها، ولا تطيق التفكير بها، لم تتحمل الام طويلاً، في اليوم التالي هرعت إلي اخيها تطلب منه بالحاح أن يتصل بولدها ويحضره إليها في الحال.. ماذا حصل ولماذا كل هذا الخوف.. لا توجد إجابة واضحة إنه مجرد شعور.

قصص حزينه تبكي عليي فضل شاكر

ياحبيب العمر

لعشاق قراءة اجمل قصص الحب الرومانسية المميزة، نعرض لكم يومياً من خلال موضوعاتنا في موقع قصص واقعية ، اجمل قصص الحب والغرام الرومانسية الجميلة وقصص الحب الحزينة المؤلمة، وقصة اليوم من قسم قصص قصيرة ، بعنوان قصة احمد وديما وما اتت به الايام عليهما، قصة حب حزينة جداً بين شاب يدعي احمد وفتاة تدعي ديما عشقا بعضهما حد الجنون، ولكن انتهت قصتهما بأصعب نهاية ممكنة، اترككم الآن مع احداث القصة المثيرة واتمني أن تنال إعجابكم.

احكى لكم اليوم قصة حب حزينة تحكى عن وفاء زوجين جمع الله بينهما على طاعته و حبه فى الحلال و لكن شاء القدر ان يفرقهما بأصعب الطرق و اقساها. فليشعر الجميع بنعمة الزوج و الزوجة و الحب المتبادل و التفاهم. للمزيد يمكنكم زيارة قصص قصيرة. قصة حب حزينة تبكى القلوب فى يوم من الايام كان هناك شاب كريم الخلق و المظهر قد بلغ من الشباب مبلغة و اراد ان يتم نصف دينة و يتجوز و طلب من اهله ان يبحثوا له عن زوجة مناسبة ذات خلق و دين. فوقع اختار الاهل على ابنة عمة الشاب فكانت فتاة جميلة و رزينة ذات خلق و دين. و بالفعل تقدم الشاب لخطبتها و لم يتردد اهل العروسة ابدا فى الموافقه لما يتمتع به الشاب من صفات حسنة و خلق تتمناه اى اسرة. و بعد فترة قصيرة اتم الله زفافهما على خير. و بعد مرور بعض الوقت شعر جميع المحيطين بالحب العميق الذى يجمعهم و بشدة ارتباطهما ببعضهم البعض مما ادهش الاهل حيث لم يمر على زواجهم سوى عدة اشهر بسيطة. و لكن بالعاملة الحسنة و تقوى الله فى الشريك يولد الحب و الود. و كان يزداد الزوجه تعلقا بزوجته بمرور الايام و ايضا سيرته لم تكن تفارق لسانها. مر على زواجهما ثلاثة اعوام كاملة و لم يرزقهما الله بمولود يتم فرحتهم و يملى البيت سعادة و بهجة.

أحكى لكم اليوم قصة عشق حزينة جداً من خلال موقعنا قصص واقعية ، يحكي أحداثها صاحبها وهو يتألم لأقصى درجة والدموع تنهر من عينيه، هذة القصة مؤثرة بحق وأحداثها حقيقة 100% لاتفوتكم أبداً.. أجمل قصة عشق حزينة يمكن أن تقرأها يوماً، أتمنى لكم قراءة ممتعة مع هذة القصة واذا اردت صور عشق فلدينا الكثير ايضاً.

  • بين حدود عورة كل من الرجل والمراة كتاب الحديث سادس
  • أفضل عطر رجالي شتوي
  • قصص حزينة ومؤلمة تبكي
  • كيا سيراتو 2014 relatif
  • رقم نون واتس اب
  • غارقات في دوامة الحب
  • مطعم بيت جدي الاحساء تدعم
  • طريقة ختم سورة البقرة يوميا للتخسيس
  • اختفاء الهبات الساخنة
  • كيف يمكنك تخطى الفشل واتباع طريق النجاح

و بدأ الاهل فى الضغط على الزوجين لشدة رغبتهم فى الانجاب و قد تأثرت الزوجة كثيرا بكلام الاهل و الحت على الزوج للذهاب الى الطبيب ليقوما بالفحص الطبى اللازم عسى ان يكون شيئا بسيطا يستطيعون علاجه. و لكن كانت المفاجاة الغير سارة على الاطلاق, اكد الاطباء ان الزوجة عقيم و ان امكانية الحمل تكاد تكون منعدمة. حزنت الزوجة كثيرا و شعرت بحياتها تنهار امام عينها و كانت تحب زوجها كثيرا ولا تريد ان تحزنة و لكنها ايضا لا تستطيع ان تقبل ان يتجوز عليها. و بالفعل حدث ما كانت تفكر به و تخاف منه فقد الحت عليه والدته بالزواج بفتاة اخرى تنجب له طفل و ان يطلق زوجتة او حتى يبقيها على زمتة بعد ان يرزقه الله بالطفل الذى يريده من زوجة اخرى. و لكن الزوج رفض هذا الطلب بشدة و قام بجمع اهله و حدثكم جميعا بصراحه بانه لن يفكر ابدا فى الزواج بزوجته فهو يحبها و يكن لها كل ود و احترام و ان زوجته ليست عقيمة لان العقم هو عقم الفكر. و زوجته تنجب له يوميا السعادة و البهجة. و مرت السنوات و استمرت سعادة الزوجين الذين كانوا يجدوا فى بعضهما البعض التعويض من الله عز و جل. الا ان القدر اراد شيئا اخر فقد اصيبت الزوجة بمرض عضال نادر الانتشار فى الشرق الاوسط و اكد الاطباء انها لن تعيش سوى 5 سنوات بحد اقصى و سوف تسوء حالتها اكثر و لهذا يجب ابقائها فى المستشفى و لكن الزوج رفض ذلك بشدة حفاظا على نفسية زوجته و قام بشراء جميع الاحهزة والمعدات الطبية اللازمة لها بالمنزل كما احضر ممرضة لتكون معها دائما و تراعيها.